بيكاسا يضيف ميزة مشاركة الصور مع الآخرين على تويتر وبلوجر وصدى جوجل
قامت شركة جوجل بإضافة ميزة جديدة لخدمتها “جوجل بيكاسا” حيث تسمح هذه الميزة بمشاركة ألبومات المستخدم على الإنترنت مع الآخرين في ثلاث من المواقع الاجتماعية المعروفة تويتر و بلوجر و نبضات جوجل “Buzz” .
الخدمة الآن متوفرة الآن للجميع، كما تمت إضافة خيار أمكانية تحديد صورة واحدة لمشاركتها مع من تريد دون الحاجة إلى مشاركة الألبوم كامل حسب ما يختار المالك.
قررت شركة جوجل الاعلان عن خدمتها الجديدة “تلفاز جوجل” والذي نجهل حتى الآن الكثير عنه قررت الاعن عنه في الشهر القادم في مؤتمر للمطورين حيث ستتحدث عنه بالتفصيل.
فوفقا لصحيفة وال ستريت ستكشف جوجل عن تلفازها المبني على نظام اندرويد.
المشاركين في عتاد تلفزيون جوجل هم سوني ,انتل ولوجي تك وقد اعلنوا عن خطط لاطلاق منتجات للتلفاز، حتى شركة سامسونج قد أعلنت ايضا انها تفكر في الاشتراك بتلفاز جوجل .
يذكر أن جوجل قد دخلت في عالم التلفاز مؤخرا مع تلفازها الجديد وايضا مع بحث جوجل مع شبكة ديش . ومن المنطقي جدا ان تتجه جوجل نحو هذا المجال بعد ان ثبتت نفسها في مجالي الانترنت والاتصالات.
شارك اصدقائك في الفيس بوك اي شيء يعجبك من خلال زر Like
قال متخصصون في البرمجيات إن شركة جوجل تشعر بالخطر على موقعها المستقبلي في عالم الانترنت بسبب التطوير الجديد على موقع فيسبوك الذي يتضمن إضافة وصلة “لايك” تسمح للأصدقاء بتبادل إشارات معينة على صور وتعليقات لأصدقائهم.
وقال الخبير في البرمجيات “بيت كاشمور” اليوم إن الوصلة الجديدة التي وفرتها فيسبوك ليست عامة بل وصلة داخلية وبالتالي لن يتمكن محرك البحث جوجل من الوصول إليها مباشرة بل سيرشد الباحثين إلى صفحة فيسبوك الرئيسية مشيرا إلى أن هذا سيحد من قدرات المحرك ومكانته العالمية كما سيجعل فيسبوك الجهة المسيطرة على الكثير من بيانات المتصفحين الشخصية.
وقد أوضح كاشمور أن فيسبوك ترغب من خلال هذه الوصلة الداخلية تغيير قواعد اللعبة في محركات البحث باعتبار أن زيادة المواد التي يمتلكها بشكل حصري تجعل الموقع يبرز في المرتبة الأولى لدى إجراء أي بحث إلكتروني الأمر الذي يزيد شعبيته ويضاعف الإقبال عليه.
وتابع كاشمور إلى أن خطوة فيسبوك المتمثلة بالوصلة الداخلية بدأت تقلق جميع محركات البحث ولاسيما أن أكثر من 50 ألف موقع متنوع بدأ باعتمادها منذ إعلان فيسبوك عنها قبل فترة وجيزة موضحا أن الكثير من المراقبين يبدون قلقهم حيال هذه الخطوة التي تسمح لفيسبوك بالسيطرة على كم هائل من البيانات الشخصية للمشتركين الأمر الذي يسمح مع الوقت ببروز جبهة واسعة لمعارضة قرار فيسبوك تضم محركات البحث وعلى رأسها جوجل.
نوكيا الأكثر مبيعاً للهواتف النقالة في العالم
تصدرت شركة نوكيا قائمة الأكثر مبيعاً للهواتف الجوالة في الربع الأول من 2010 ، حيث باعت أكثر من 107 مليون هاتف جوال.
وقد أشار المدير التنفيذي في الشركة “بيكا كالاسفو” إلى أن نوكيا تواجه حالياً منافسة شرسة من باقي الشركات الأخرى المطورة للهواتف الجوالة، فضلا عن تغير أوضاع السوق العالمية.
وقد حلت سامسونج في المرتبة الثانية لجهة المبيعات، مع بيعها لـ 64 مليون هاتف جوال، في حين جاءت شركة إل جي LG في المرتبة الثالثة، وأخيرا شركة RIM المطورة لهاتف بلاك بيري في المرتبة الرابعة، وهي المرة الأولى التي تظهر فيها شركة RIM ضمن المراتب الخمس الأولى مع بيعها لأكثر من 10 مليون هاتف جوال خلال الربع الأول مع العام 2010.
أما المرتبة الخامسة فكانت من نصيب شركة سوني إيريكسون.
ويظهر هذا الرقم تحسناً في مبيعات الشركة بنسبة 16 % مقارنة بالربع الأول من العام السابق، إذ تمكنت الشركة خلاله من بيع 93 مليون هاتف جوال.
وبحسب الإحصائيات التي صدرت عن مؤسسة الأبحاث IDC فقد عززت نوكيا أرباحها لتصل إلى 464 مليون دولار من الهواتف الجوالة، في حين زادت العوائد التي حققتها الشركة بنسبة 3% لتتجاوز حاجز 12.63 مليار دولار، إلا أن هذا النمو كان أقل من توقعات المحللين الماليين وخبراء الصناعة.
قررت الشركة الأمريكية العملاقة “مايكروسوفت” تحديث خدمتها البريدية المجانية “هوتميل” وذلك من أجل تقديم ميزات متفردة لزبائنها مقارنة بمنافسيها الرئيسيين وهما بريد جوجل (جيميل) وياهو.
ويتضمن التحديثات الجديدة إمكانية الاطلاع على الوثائق المرسلة عبر هوتميل وتحريرها وذلك عن طريق نسخ الويب من برنامجها أوفيس.
وتهدف التغييرات الأخرى إلى تحسين الأمن من خلال اعتراض البريد التطفلي وهجمات تصيد المعلومات في الشبكة العنكبوتية.
ويُذكر أن خدمة بريد هوتميل هو أكبر مزود بخدمة البريد الإلكتروني في العالم لكنه أصبح يواجه منافسة شديدة وخصوصا داخل الولايات المتحدة.
وتظهر إحصائيات نشرتها شركة “كومسكور” أن ياهو لا يزال يهمين على سوق البريد الإلكتروني المجاني داخل الولايات المتحدة في حين تحتل مايكروسوفت المرتبة الثانية.
وتفيد إحصائيات “كومسكور” أيضا أن خدمة جيميل لا تزال تكتسح سوق البريد الإلكتروني.
ويشمل التحديث إدخال أدوات جديدة من قبيل الروابط ذات الصلة والصور ومقاطع الفيديو المتضمنة في الرسائل.
وستتيح التحديثات الاطلاع مسبقا على الصور في نافذة تصفح منفصلة في أعلى الصفحة بدل تحويل المشاهدين إلى صفحة أو خدمة أخرى.
وتقول الشركة إن فليكر ويوتوب وخدمة البريد الأمريكية ستكون من ضمن شركائها المسموح لها باستخدام هذه الخاصية.
المنتظر الآن أن تكون معظم الخصائص متاحة بعد التحديثات المزمع إدخالها بعد موسم الصيف.
أطلقت الشركة الأمريكية العملاقة وصاحبة أقوى محرك بحث على شبكة الانترنت “جوجل” تلفازا ذكيا باعتباره خدمة جديدة تجمع بين تصفح الإنترنت ومشاهدة قنوات التلفزيون العادية.
وتسعى الشركة بهذه الخدمة إلى تحويل التلفزيونات إلى شاشات حاسوب عملاقة لتصفح مواقع الإنترنت وبالتالي جني المزيد من المال من بيع الإعلانات التجارية.
يذكر أن الشركة جنت عائدا يقارب 24 مليار دولار العام الماضي، معظمها من إعلانات الإنترنت التي تعرض على شاشات الحواسيب ورغم أن جوجل بدأت بيع الإعلانات لبرامج التلفاز العادية منذ ثلاث سنوات، فإن المحللين يقولون إن هذا الإجراء عاد على الشركة بأرباح زهيدة حتى الآن.
ويعتقد الرئيس التنفيذي لشركة إنتل بول أوتيليني أن هذه الخطوة ستكون أكبر تطوير للتلفاز منذ انتقال هذا الجهاز إلى نظام البث بالألوان الطبيعية وفي العرض التوضيحي، استطاعت جوجل تنفيذ سلسلة من عمليات البحث في الإنترنت بطريقة صندوق تفصيلي يظهر في قمة برامج التلفاز وأشارت نتائج البحث إلى أشرطة فيديو إنترنت ومحتوى آخر متعلق ببرنامج التلفاز على الشاشة.
ويمكن أيضا تصغير بث حدث رياضي إلى “صورة داخل صورة” كي يستطيع المشاهد النظر إلى الإحصاءات أو أي مادة أخرى عن هذا الحدث، كما بإمكان مستخدمي الجهاز إجراء طلبات بحث بالتحدث من خلال جهاز تحكم عن بعد يعمل على نظام التشغيل الآلي لجوجل ويذكر أن شركات أخرى جربت تحويل التلفزيونات إلى بوابات لدخول الإنترنت خلال العقد الماضي لكنها لم تحقق نجاحا كبيرا، بيد أن جوجل وشركاءها مقتنعون بأنهم طوروا نظاما سيجعل تلفاز الإنترنت أبسط وأكثر جاذبية.
وستصنع شركة سوني أجهزة التلفاز المخصصة لهذا النوع من التكنولوجيا المطورة، وهو الأمر الذي سيمنحها منتجا جديدا يمكن أن يتفوق على التلفزيونات الأخرى المسطحة الموجودة في الأسواق.
وستستخدم الشركة معالجات دقيقة (مايكروبروسيسرز) من شركة إنتل إضافة إلى شرائح دقيقة جدا ستعمل عمل الدماغ بالنسبة للتلفاز سبق أن استخدمت في صناعة الحواسيب المحمولة المعروفة باسم “نوتبوك”.
وستوفر جوجل البرمجيات بما في ذلك نظام أندرويد ومتصفح الويب المعروف باسم كروم، في حين ستوفر شركة لوغيتك أجهزة تحكم عن بعد ولوحات مفاتيح لاسلكية.
أعلنت شركة جوجل أنه بإمكانك إستخدام خدمة البحث الآمن عبر موقعها وذلك من خلال العنوانhttps://www.google.com بدلاً من http://www.google.com .
وتأتي خطوة جوجل من أجل أن يصبح تصفح الإنترنت أكثر أماناً وذلك عند إرسال او إستقبال البيانات في محرك البحث ، و ذلك بسبب إستخدام الطبقة الآمنة أو ما يعرف بـ Secure Sockets Layer (SSL) لتشفير البيانات.
التقنية الجديدة والمستخدمة عادة في مواقع المصارف و التي تتطلب بوابة دفع آمنة أو تعاملات سرية بين المستخدم و الموقع, و قد بدأت مؤخراً في دمجها مع بعض خدماتها مثل الجيميل و المستندات.
لاري بيج أحد مؤسسي شركة جوجل
اعتذر لاري بيج وهو أحد مؤسسي شركة جوجل في تصريحات لوسائل الإعلام الألمانية عن أخطاء جمع البيانات من شبكات الإنترنت اللاسلكي في خدمة رسم الخرائط التابعة لشركة جوجل الأميركية للبحث الإلكتروني.
وقال بيج في تصريح لصحيفة فيلت الألمانية في عددها الأحد “إنني آسف. لقد كان خطأ بالتأكيد”.
وقد التقى بيج بوزير الخارجية الألماني غيدو فيسترفيله الخميس الماضي في برلين لبحث السجالات التي أثارتها خدمة ستيرت فيو بشأن المس بخصوصية مستعملي شبكات الإنترنيت اللاسلكي وجاء في بيان لوزارة الخارجية الألمانية أن الوزير فيسترفيله شدد خلال ذلك الاجتماع المغلق الذي دام نصف ساعة على حماية البيانات التي تم تجميعها في ألمانيا.
وكان مسؤولو حماية المستهلكين في ألمانيا قد انتقدوا جوجل في بادئ الأمر بسبب فحصها شبكات خاصة، لكن الشركة أصرت على أنها لم تكن تصور أي بيانات إلكترونية تمر عبر الشبكات وأطلق ممثلو الادعاء في مدينة هامبورغ الألمانية منذ ذلك الحين تحقيقا أوليا في هذه القضية وكانت وزيرة شؤون حماية المستهلكين في ألمانيا إلزه أيغنر انتقدت في السابق خدمة ستريت فيو التابعة لجوجل والتي تستخدم في إظهار صور مفصلة للشوارع والمباني بمستوى الأرض على شبكة الإنترنت.
وسعت أيغنر إلى منع استخدام خدمة ستريت فيو في ألمانيا، مؤكدة أنها تنتهك الخصوصية ويمكن أن تشجع على عمليات السطو واعترفت جوجل الأسبوع الماضي بأن السيارات التي استخدمت لتصوير الشوارع في المناطق الحضرية من أجل تطبيقات الخرائط الخاصة بها جمعت أيضا أجزاء صغيرة من بيانات خاصة من خلال شبكات لاسلكية غير مشفرة وذكرت جوجل في مدونة لها أن جمع البيانات بهذه الطريقة نجم عن خطأ في البرمجة عام 2006، مشددة على أنها لم تستغل مطلقا هذه البيانات بأي شكل من الأشكال.
تقرير: “فيسبوك” يسرب بيانات مستخدمين للمعلنين
كشف تقرير جديد، أن المواقع الاجتماعية الشهيرة مثل “فيسبوك” و”ماي سبيس” و”ديغ” وغيرها من مواقع الشبكات الاجتماعية، تسرب بيانات شخصية إلى المعلنين دون معرفة المستخدمين أو موافقتهم.
وقال تقرير نشرته صحيفة “وول ستريت جورنال” إن البيانات المسربة تتضمن أسماء وهويات المستخدمين، وغيرها من المعلومات لتمكين الشركات الإعلانية مثل “دبل كليك” التابعة لشركة جوجل، من تحديد السمات المميزة للمستخدم.
وقال تقرير الصحيفة إن بعض المواقع تلك مثل “فيسبوك” و”ماي سبيس” توقف عن تسريب البيانات بعد أن اتصلت بهم “وول ستريت جورنال” لتسألهم عن الأمر.
وقد لوحظ ولأول مرة تبادل البيانات خلسة، من قبل باحثين في معهد ورسيستر للفنون التطبيقية، ومختبرات “آيه تي آند تي،” في أغسطس/آب عام 2009، التي تحدثت إلى المواقع حول الأمر، ولم تغير هذه الأخيرة سياستها إلا عندما اتصل بهم معهد ورسيستر.
ويبدو أن “فيسبوك،” ذهب أبعد من غيره من المواقع، بشأن تبادل البيانات، فعندما ينقر مستخدم على الإعلانات التي تظهر على صفحة ملف التعريف، فإن الموقع في بعض الأحيان يوفر بيانات اسم المستخدم الذي نقر على الإعلان، واسم المستخدم صاحب ملف التعريف.
ونقلت الصحيفة عن وقال الأستاذ بجامعة هارفارد بن اديلمان قوله “إذا كنت تنظر في صفحة ملفك الشخصي، ونقرت على أحد الإعلانات، فإنك تخبر صاحب الإعلان بهويتك.”
ونفى المعلنون الذين اتصلت بهم صحيفة “وول ستريت جورنال،” علمهم بهذه البيانات الإضافية، وقال إنهم “لم يستغلوها بأي شكل.”
وقد عدل “فيسبوك،” سياسة الخصوصية في الموقع بشكل مستمر منذ انطلاقه، ومع الإضافات الأخيرة، فقد أتاح المزيد من المعلومات عن المستخدمين، ما أثار عاصفة من الانتقادات الحادة والشكاوى.
15 مليون مستخدم للفيسبوك في الوطن العربي
“بلغ عدد مستخدمي موقع فيسبوك الاجتماعي 15 مليون شخص في الوطن العربي، يتمركز معظمهم في مصر والمغرب وتونس والسعودية والإمارات”.
وتابعت صحيفة الإمارات قولها: “إن عدد مستخدمي موقع فيسبوك ارتفع منذ مارس في عام،2009 بعدما أضيفت إليه اللغة العربية وكسب 3.5 ملايين مستخدم عربي خلال السنة الماضية، ما يرفع عدد مستخدمي الموقع إلى 15 مليون شخص في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا باستثناء إيران وإسرائيل وباكستان وتركيا”.