قررت الشركة الأمريكية العملاقة “مايكروسوفت” تحديث خدمتها البريدية المجانية “هوتميل” وذلك من أجل تقديم ميزات متفردة لزبائنها مقارنة بمنافسيها الرئيسيين وهما بريد جوجل (جيميل) وياهو.
ويتضمن التحديثات الجديدة إمكانية الاطلاع على الوثائق المرسلة عبر هوتميل وتحريرها وذلك عن طريق نسخ الويب من برنامجها أوفيس.
وتهدف التغييرات الأخرى إلى تحسين الأمن من خلال اعتراض البريد التطفلي وهجمات تصيد المعلومات في الشبكة العنكبوتية.
ويُذكر أن خدمة بريد هوتميل هو أكبر مزود بخدمة البريد الإلكتروني في العالم لكنه أصبح يواجه منافسة شديدة وخصوصا داخل الولايات المتحدة.
وتظهر إحصائيات نشرتها شركة “كومسكور” أن ياهو لا يزال يهمين على سوق البريد الإلكتروني المجاني داخل الولايات المتحدة في حين تحتل مايكروسوفت المرتبة الثانية.
وتفيد إحصائيات “كومسكور” أيضا أن خدمة جيميل لا تزال تكتسح سوق البريد الإلكتروني.
ويشمل التحديث إدخال أدوات جديدة من قبيل الروابط ذات الصلة والصور ومقاطع الفيديو المتضمنة في الرسائل.
وستتيح التحديثات الاطلاع مسبقا على الصور في نافذة تصفح منفصلة في أعلى الصفحة بدل تحويل المشاهدين إلى صفحة أو خدمة أخرى.
وتقول الشركة إن فليكر ويوتوب وخدمة البريد الأمريكية ستكون من ضمن شركائها المسموح لها باستخدام هذه الخاصية.
المنتظر الآن أن تكون معظم الخصائص متاحة بعد التحديثات المزمع إدخالها بعد موسم الصيف.
أطلقت الشركة الأمريكية العملاقة وصاحبة أقوى محرك بحث على شبكة الانترنت “جوجل” تلفازا ذكيا باعتباره خدمة جديدة تجمع بين تصفح الإنترنت ومشاهدة قنوات التلفزيون العادية.
وتسعى الشركة بهذه الخدمة إلى تحويل التلفزيونات إلى شاشات حاسوب عملاقة لتصفح مواقع الإنترنت وبالتالي جني المزيد من المال من بيع الإعلانات التجارية.
يذكر أن الشركة جنت عائدا يقارب 24 مليار دولار العام الماضي، معظمها من إعلانات الإنترنت التي تعرض على شاشات الحواسيب ورغم أن جوجل بدأت بيع الإعلانات لبرامج التلفاز العادية منذ ثلاث سنوات، فإن المحللين يقولون إن هذا الإجراء عاد على الشركة بأرباح زهيدة حتى الآن.
ويعتقد الرئيس التنفيذي لشركة إنتل بول أوتيليني أن هذه الخطوة ستكون أكبر تطوير للتلفاز منذ انتقال هذا الجهاز إلى نظام البث بالألوان الطبيعية وفي العرض التوضيحي، استطاعت جوجل تنفيذ سلسلة من عمليات البحث في الإنترنت بطريقة صندوق تفصيلي يظهر في قمة برامج التلفاز وأشارت نتائج البحث إلى أشرطة فيديو إنترنت ومحتوى آخر متعلق ببرنامج التلفاز على الشاشة.
ويمكن أيضا تصغير بث حدث رياضي إلى “صورة داخل صورة” كي يستطيع المشاهد النظر إلى الإحصاءات أو أي مادة أخرى عن هذا الحدث، كما بإمكان مستخدمي الجهاز إجراء طلبات بحث بالتحدث من خلال جهاز تحكم عن بعد يعمل على نظام التشغيل الآلي لجوجل ويذكر أن شركات أخرى جربت تحويل التلفزيونات إلى بوابات لدخول الإنترنت خلال العقد الماضي لكنها لم تحقق نجاحا كبيرا، بيد أن جوجل وشركاءها مقتنعون بأنهم طوروا نظاما سيجعل تلفاز الإنترنت أبسط وأكثر جاذبية.
وستصنع شركة سوني أجهزة التلفاز المخصصة لهذا النوع من التكنولوجيا المطورة، وهو الأمر الذي سيمنحها منتجا جديدا يمكن أن يتفوق على التلفزيونات الأخرى المسطحة الموجودة في الأسواق.
وستستخدم الشركة معالجات دقيقة (مايكروبروسيسرز) من شركة إنتل إضافة إلى شرائح دقيقة جدا ستعمل عمل الدماغ بالنسبة للتلفاز سبق أن استخدمت في صناعة الحواسيب المحمولة المعروفة باسم “نوتبوك”.
وستوفر جوجل البرمجيات بما في ذلك نظام أندرويد ومتصفح الويب المعروف باسم كروم، في حين ستوفر شركة لوغيتك أجهزة تحكم عن بعد ولوحات مفاتيح لاسلكية.
أعلنت شركة جوجل أنه بإمكانك إستخدام خدمة البحث الآمن عبر موقعها وذلك من خلال العنوانhttps://www.google.com بدلاً من http://www.google.com .
وتأتي خطوة جوجل من أجل أن يصبح تصفح الإنترنت أكثر أماناً وذلك عند إرسال او إستقبال البيانات في محرك البحث ، و ذلك بسبب إستخدام الطبقة الآمنة أو ما يعرف بـ Secure Sockets Layer (SSL) لتشفير البيانات.
التقنية الجديدة والمستخدمة عادة في مواقع المصارف و التي تتطلب بوابة دفع آمنة أو تعاملات سرية بين المستخدم و الموقع, و قد بدأت مؤخراً في دمجها مع بعض خدماتها مثل الجيميل و المستندات.
لاري بيج أحد مؤسسي شركة جوجل
اعتذر لاري بيج وهو أحد مؤسسي شركة جوجل في تصريحات لوسائل الإعلام الألمانية عن أخطاء جمع البيانات من شبكات الإنترنت اللاسلكي في خدمة رسم الخرائط التابعة لشركة جوجل الأميركية للبحث الإلكتروني.
وقال بيج في تصريح لصحيفة فيلت الألمانية في عددها الأحد “إنني آسف. لقد كان خطأ بالتأكيد”.
وقد التقى بيج بوزير الخارجية الألماني غيدو فيسترفيله الخميس الماضي في برلين لبحث السجالات التي أثارتها خدمة ستيرت فيو بشأن المس بخصوصية مستعملي شبكات الإنترنيت اللاسلكي وجاء في بيان لوزارة الخارجية الألمانية أن الوزير فيسترفيله شدد خلال ذلك الاجتماع المغلق الذي دام نصف ساعة على حماية البيانات التي تم تجميعها في ألمانيا.
وكان مسؤولو حماية المستهلكين في ألمانيا قد انتقدوا جوجل في بادئ الأمر بسبب فحصها شبكات خاصة، لكن الشركة أصرت على أنها لم تكن تصور أي بيانات إلكترونية تمر عبر الشبكات وأطلق ممثلو الادعاء في مدينة هامبورغ الألمانية منذ ذلك الحين تحقيقا أوليا في هذه القضية وكانت وزيرة شؤون حماية المستهلكين في ألمانيا إلزه أيغنر انتقدت في السابق خدمة ستريت فيو التابعة لجوجل والتي تستخدم في إظهار صور مفصلة للشوارع والمباني بمستوى الأرض على شبكة الإنترنت.
وسعت أيغنر إلى منع استخدام خدمة ستريت فيو في ألمانيا، مؤكدة أنها تنتهك الخصوصية ويمكن أن تشجع على عمليات السطو واعترفت جوجل الأسبوع الماضي بأن السيارات التي استخدمت لتصوير الشوارع في المناطق الحضرية من أجل تطبيقات الخرائط الخاصة بها جمعت أيضا أجزاء صغيرة من بيانات خاصة من خلال شبكات لاسلكية غير مشفرة وذكرت جوجل في مدونة لها أن جمع البيانات بهذه الطريقة نجم عن خطأ في البرمجة عام 2006، مشددة على أنها لم تستغل مطلقا هذه البيانات بأي شكل من الأشكال.
تقرير: “فيسبوك” يسرب بيانات مستخدمين للمعلنين
كشف تقرير جديد، أن المواقع الاجتماعية الشهيرة مثل “فيسبوك” و”ماي سبيس” و”ديغ” وغيرها من مواقع الشبكات الاجتماعية، تسرب بيانات شخصية إلى المعلنين دون معرفة المستخدمين أو موافقتهم.
وقال تقرير نشرته صحيفة “وول ستريت جورنال” إن البيانات المسربة تتضمن أسماء وهويات المستخدمين، وغيرها من المعلومات لتمكين الشركات الإعلانية مثل “دبل كليك” التابعة لشركة جوجل، من تحديد السمات المميزة للمستخدم.
وقال تقرير الصحيفة إن بعض المواقع تلك مثل “فيسبوك” و”ماي سبيس” توقف عن تسريب البيانات بعد أن اتصلت بهم “وول ستريت جورنال” لتسألهم عن الأمر.
وقد لوحظ ولأول مرة تبادل البيانات خلسة، من قبل باحثين في معهد ورسيستر للفنون التطبيقية، ومختبرات “آيه تي آند تي،” في أغسطس/آب عام 2009، التي تحدثت إلى المواقع حول الأمر، ولم تغير هذه الأخيرة سياستها إلا عندما اتصل بهم معهد ورسيستر.
ويبدو أن “فيسبوك،” ذهب أبعد من غيره من المواقع، بشأن تبادل البيانات، فعندما ينقر مستخدم على الإعلانات التي تظهر على صفحة ملف التعريف، فإن الموقع في بعض الأحيان يوفر بيانات اسم المستخدم الذي نقر على الإعلان، واسم المستخدم صاحب ملف التعريف.
ونقلت الصحيفة عن وقال الأستاذ بجامعة هارفارد بن اديلمان قوله “إذا كنت تنظر في صفحة ملفك الشخصي، ونقرت على أحد الإعلانات، فإنك تخبر صاحب الإعلان بهويتك.”
ونفى المعلنون الذين اتصلت بهم صحيفة “وول ستريت جورنال،” علمهم بهذه البيانات الإضافية، وقال إنهم “لم يستغلوها بأي شكل.”
وقد عدل “فيسبوك،” سياسة الخصوصية في الموقع بشكل مستمر منذ انطلاقه، ومع الإضافات الأخيرة، فقد أتاح المزيد من المعلومات عن المستخدمين، ما أثار عاصفة من الانتقادات الحادة والشكاوى.
15 مليون مستخدم للفيسبوك في الوطن العربي
“بلغ عدد مستخدمي موقع فيسبوك الاجتماعي 15 مليون شخص في الوطن العربي، يتمركز معظمهم في مصر والمغرب وتونس والسعودية والإمارات”.
وتابعت صحيفة الإمارات قولها: “إن عدد مستخدمي موقع فيسبوك ارتفع منذ مارس في عام،2009 بعدما أضيفت إليه اللغة العربية وكسب 3.5 ملايين مستخدم عربي خلال السنة الماضية، ما يرفع عدد مستخدمي الموقع إلى 15 مليون شخص في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا باستثناء إيران وإسرائيل وباكستان وتركيا”.
مخطط يبين تجاوز آبل لشركة مايكروسوفت في القيمة السوقية
حققت اليوم الأربعاء بالتحديد الشركة الأمريكية العملاقة “أبل” إنجازا يحسب لها ألف حساب بين شركات التكنولوجيابتجاوزها العملاق الأمريكي “مايكروسوفت” في القيمة السوقية. حيث أصبحت قيمة شركة أبل تقدر بـ 200 بليون دولار مقابل 197 بليون دولار لشركة مايكروسوفت.
فقد حققت أبل هذا الإنجاز بعد إغلاق سوق الأسهم الامريكي والذي شهد تجاوز أبل لمايكروسوفت في القيمة السوقية.
ومن المؤكد أن هاتف اي فون ساهم وبشكل كبير من رفع قيمة شركة أبل السوقية وخصوصا بعد النجاح الكبير الذي لاقه الجهاز خلال السنوات الثلاث الأخيرة.
يذكر أن قيمة شركة أبل كانت وقبل عشرة أعوام لا تتجاوز 16 بليون دولار مقابل 556 بليون دولار لشركة مايكروسوفت.
هذا الإنجاز الكبير والذي حققته شركة أبل سيساهم في هز أركان شركة مايكروسوفت والتي بدأت من الأمس بإجراء التعديلات على كثير من أقسامها المهمة من ضمنها قسم الهواتف والأجهزة والألعاب، وسنرى أن كانت شركة أبل تستطيع أن تحافظ على مركزها الجديد أم لمايكروسوفت رأي آخر.
Bing و Google يتنافسان على الجيل الجديد من iPhone
ذكرت مصادر مطلعة في عالم صناعة التكنولوجيا أن محرك “بينج” يسعى لازاحة محرك البحث “جوجل” ليكون محرك البحث الأساسي في الإصدار المقبل من نظام “اي فون OS” الذي سيرى النور في وقت لاحق من شهر يونيو المقبل.
وقد أكد مصدر موثوق وقريب من شركة جوجل لموقع CNET الإخباري أن هذه الأمر تخطى مرحلة الشائعة ويقترب من درجة الأمر الأكيد.
وكانت مجلة Business Week الأسبوعية قد أوضحت في يناير الماضي أن كل من جوجل ومايكروسوفت قاموا بعقد محادثات ومفاوضات بشأن صفقة متعلقة بتوفير خدمة البحث على أجهزة “اي فون”.
ويذكر أنها ليست المرة الأولى التي تظهر فيها مثل هذه الشائعات والتي بدأت في الظهور منذ العام الماضي مع اندلاع الصراع بين كل من أبل وجوجل حول تطبيق جوجل Voice الخاص بأجهزة “اي فون”، كما أن الصراع أصبح واضحاً بين الشركتين في مجال الهواتف المحمولة عبر نظامي التشغيل جوجل Android وأبل “اي فون” OS.
وأوضحت تقارير غير مؤكدة أن جوجل تدفع لشركة أبل ما قيمته 100 مليون دولار أمريكي سنوياً للحصول على حقوق الاستفادة من تقديم خدمات البحث المختلفة للأجهزة بجانب تقديم الإعلانات المرتبطة بعمليات البحث في نفس الوقت.
وظهرت أخيراً العديد من المصادر الأخرى التي تحمل وجهة نظر مغايرة وتؤكد أن إزاحة محرك جوجل بعيداً عن أجهزة “اي فون” أمر معقد جداً وترى أنه أقرب إلى المستحيل، كما أشارت إلى أن جوجل لا تدفع 100 مليون دولار سنوياً لشركة أبل للحصول على حقوق توفير خدمة البحث على أجهزة “اي فون”.
فيسبوك أكثر موقع زيارةً في العالم
أصدرت محرك البحث الأشهر عالمياً “جوجل” قائمة تشتمل على أكثر مواقع الإنترنت زيارةً من قبل المستخدمين حول العالم.
القائمة شملت 1000 موقع إلكتروني بكل أنواعها .
ونشرت جوجل القائمه في خدمة Doubleclick Ad Planner والتي يمكن من خلالها معرفة المواقع التي يمكن الاستفاده منها في مجال الاعلانات.
وإليكم أقوى عشر مواقع زيارة في العالم والباقي في نهاية الخبر
- Facebook
- Yahoo
- Live
- Wikipedia
- MSN
- Microsoft
- Blogspot
- Baidu
- QQ
- Mozila
مبيعات الايباد حطمت التوقعات
أعلنت شركة “أبل” في بيان صحفي نشرته اليوم عن أن مبيعاتها من جهاز “اي باد” قد تجاوز سقف المليوني جهاز خلال أقل من شهرين، و هذا بعد أن تجاوزت سقف المليون قطعة خلال 28 يوم فقط من إطلاقه.
هذا ولم يكن اي باد مسوقا سوى في الولايات المتحدة، إذ لم يتم إطلاقه في تسع دول أخرى سوى يوم الجمعة الماضي، و هو ما قد يكون السبب الرئيسي لتأخر الوصول إلى مليوني جهاز اي باد مباع إلى غاية اليوم.
كما أنه من المتوقع أن يواصل “اي باد” نجاحه أكثر إذ أن “أبل” ستسوق الجهاز في تسع دول أخرى خلال شهر يوليو القادم، لكن يحذر العديد من الخبراء من أن يكون سبب الانتشار السريع الحالي لجهاز اي باد هو فقط فضول مشتريه لمعرفة ماهية الجهاز، و قد يزول هذا الفضول قبل أن تتمكن أبل من إغراق السوق بالمزيد من أجهزة الـ اي باد. و هي الفرضية التي لا يمكن التحقق من صحتها إلا بعد مرور المزيد من الوقت.
لكن إذا ما قارنا مبيعات الـ اي باد بأخيه الأكبر / الأصغر “أي فون” فستتأكد نظرية نجاح الأول أكثر فأكثر، حيث لم يتم بيع سوى 1,4 مليون “أي فون” خلال الشهور الثلاثة الأولى من إطلاقه حيث أنه تم إطلاقه في الولايات المتحدة فقط خلال تلك الفترة.
كما استغلت أبل الفرصة لتعلن عن توفر أكثر من 5000 تطبيق موجه خصيصا للـ اي باد إلى جانب الـ 200 ألف تطبيق الخاصة بالـ “اي فون” و التي يمكن استعمالها على الجهاز اللوحي أيضا.